سيف الدين قطز

كان المشهد الأخير من قصة بطل معركة عين جالوت حزينا مثيرا للشجن والتأمل فبينما كان السلطان المظفر سيف الدين قطز في طريقه إلى القاهرة التي كانت تنتظره بالزينات وتستعد لاستقباله بما يليق كان القدر.
سيف الدين قطز. حتى عد خلقا من الملوك مثل عمر وعثمان وعلي م. الملك المظفر سيف الدين قطز بن عبد الله المعزي توفي 24 أكتوبر 1260 سلطان مصر المملوكي تولى الملك سنة 657 هـ. سيف الدين قطز أحد السلاطين الذين حكموا مصر فكان شاه مصر وأسمه الحقيقي محمد ابن ممدود ولكن لقب باسم قطز مثل غيره من الملوك الذي كانوا يلقبوا باسم غير اسمهم يليق أما على صفاته أو على الزمن الذي يساير فيه حكم البلاد وسيف الدين قطز كان من ضمن ثلاثة سلاطين فقط حكموا البلاد.
ملك الخوارزميين المشهور والذي قاوم التتار فترة. سيف الدين قطز. هو الملك المظفر سيف الدين قطز بن عبد الله المعزي سلطان مصر المملوكي يعتبر أبرز ملوك دولة المماليك على.
سيف الدين قطز هو واحد من أعظم الشخصيات في تاريخ المسلمين. سيف الدين قطز Seif EL Din Kotoz Cairo Egypt. الملك المظفر سيف الدين قطز محمود بن ممدود بن خوارزم شاه هو سلطان مملوكي توفي 658 هـ الموافق 1260 تولى الملك.
كانت نهاية سيف الدين قطز بعد معركة عين جالوت بخمسين يوم فقط قتل و هو في طريق عودته من دمشق إلى القاهرة في منطقة تسمى الصالحية بفلسطين و كان مقتله على يد القائد المملوكي. هو الملك المظفر سيف الدين قطز بن عبد الله المعزي سلطان مصر المملوكي يعتبر أبرز ملوك دولة المماليك على الرغم أن فترة حكمة لم تدم سوى عام واحد لأنه استطاع أن يوقف زحف المغول الذي كاد أن يقضي على الدولة الإسلامية وهزمهم هزيمة منكرة في معركة. ووسط هذه المهانة والخنوع والخضوع قيض الله لهذه الأمة سيفا من سيوفه ألا وهو سيف الدين قطز بن عبدالله المعزي ثالث ملوك الترك المماليك بمصر والشام حكم من 657 658هـ ـ 12591260م كان مملوكا للمعز.
الملك المظفر سيف الدين قطز سلطان مصر المملوكي يعتبر أبرز ملوك دولة المماليك وقاهر التتار في معركة عين جالوت نتعرف على بداية حياة قطز وكيف وصل لحكم. قهر المغول وطعنه الرفاق في ذكرى وفاته. مقتل سيف الدين قطز.
اسمه الأصلي محمود بن ممدود وهو من بيت مسلم ملكي. وهو ابن أخت جلال الدين الخوارزمي. بعد أن استلم سيف الدين قطز بدأت رسائل المغول ورسلهم بالتوجه إلى مصير حاملة معها الوعيد والتهديد فجمع سيف الدين قطز أمراء مصر واتفقوا على القتال وعدم الاستسلام والخضوع فبدأ الحشد وجمع.